Description

نظرة عامة على الكتاب

يقدم كتاب "لقد روّضت الطاغية وهربت" القراء إلى تشارليز رونان، وهي امرأة كانت ذات يوم مبجلة باعتبارها "السيف الحي" المكلفة بحماية الإمبراطورية. مقيدة بمصير قاس، عانت عبر القرون، وهي تدعو بصمت القوى الإلهية للانتقام. تتم الإجابة على صلواتها عندما تتجاوز 400 عام، وتظهر بعزم واحد: تدمير الإمبراطورية بشكل كامل بحيث لا يتمكن أي مواطن من الفخر بها مرة أخرى.

مناورة تشارليز الاستراتيجية

تشارليز، التي أصبحت الآن مصممة على الانتقام، تبدأ بذكاء في التأثير على الأمير الثالث عشر، ديلان شانبليد - وهو العقل المدبر الخفي الذي كان يحكم الإمبراطورية سابقًا من الظل. يحول نهجها المنهجي إلى طاغية لا يرحم على استعداد لإحداث سقوط الإمبراطورية. تؤكد تشارلز قائلة: "كل ما تبقى لي الآن هو السيد"، مما يدل على تفانيها الكامل في القضية.

مراجعة الناشر

يوصف هذا الكتاب بأنه قصة رومانسية انتقامية مذهلة بقيادة أقوى بطلة في العالم، ويجمع بين الرسوم التوضيحية الحية والجميلة والاستكشاف النفسي العميق. تشارليز رونان، التي كانت ذات يوم السيف الحارس للإمبراطورية، دمرها جشع الإمبراطور الذي لا يشبع. صرخاتها اليائسة إلى الإله - "أنا لست سيف شيطاني ملعون. أنا إنسان!" - تؤدي إلى استجابة خارقة. بعد تجاوز أربعة قرون، أصبحت تشارليز مستعدة لتنفيذ انتقامها المخطط بدقة.

ميزات فريدة

تتزين الحكاية بحوارات مؤثرة وتطور مكثف للشخصية، كما يظهر عندما تستعد تشارلز لعملها الانتقامي النهائي، وتشبه استعدادها بفنان على وشك الرسم على ورق أبيض نقي. تتسم الذروة بالتزام ديلان الثابت تجاه تشارليز، واعدًا: "سأبذل قصارى جهدي وأجعل ما تريدين يتحقق"، مما يضمن أن القارئ يتوقع اضطرابًا دراماتيكيًا.


# يتم تضمين البطاقات البريدية في الكتاب كطبعة محدودة من الطبعة الأولى، ولكن ليس في إعادة الطبع.