قمت بترويض الطاغية وهربت 5
قمت بترويض الطاغية وهربت 5
تفاصيل المنتج
نظرة عامة على الكتاب
"لقد قمت بترويض الطاغية وهربت" يقدم الكتاب للقراء تشارليز رونان، وهي امرأة كانت تحظى بالاحترام في السابق باعتبارها "السيف الحي" المكلف بحماية الإمبراطورية. كانت مقيدة بمصير قاس، وعانت عبر القرون، ودعت بصمت القوى الإلهية للانتقام. تم الرد على صلواتها عندما تجاوزت 400 عام، وظهرت بتصميم واحد: تدمير الإمبراطورية بشكل كامل بحيث لا يمكن لأي مواطن أن يفخر بها مرة أخرى.
مناورة تشارليز الإستراتيجية
بدأت تشارليز، العازمة الآن على الانتقام، بذكاء في التأثير على الأمير الثالث عشر، ديلان شانبليد، وهو العقل المدبر الخفي الذي كان يحكم الإمبراطورية في السابق من الظل. إن أسلوبها المنهجي يحوله إلى طاغية لا يرحم يستعد لإسقاط الإمبراطورية. يؤكد تشارلز، "كل ما تبقى لي الآن هو المعلم"، مما يدل على تفانيها الكامل في خدمة القضية.
مراجعة الناشر
يوصف هذا الكتاب بأنه قصة رومانسية انتقامية مذهلة تقودها أقوى بطلة أنثى في العالم، ويجمع بين الرسوم التوضيحية الجميلة والحيوية مع الاستكشاف النفسي العميق. تشارليز رونان، التي كانت ذات يوم سيفًا حارسًا للإمبراطورية، تعرضت للدمار بسبب جشع الإمبراطور الذي لا يشبع. صرخاتها اليائسة إلى الإله – "أنا لست سيفًا شيطانيًا ملعونًا. أنا إنسان!» — يؤدي إلى استجابة معجزة. بعد تجاوز أربعة قرون، أصبحت تشارليز جاهزة لتفعيل انتقامها المرسوم بدقة.
خصائص فريدة
الحكاية مزينة بحوارات مؤثرة وتطور مكثف للشخصية، كما رأينا عندما تستعد تشارلز لعملها الانتقامي النهائي، حيث تساوي استعدادها لفنانة تستعد للرسم على ورق أبيض نقي. تتميز الذروة بالتزام ديلان الثابت تجاه تشارليز، ووعده، "سأبذل كل ما في وسعي وأحقق ما تريد"، مما يضمن أن القارئ يتوقع ثورة دراماتيكية.
# تم تضمين البطاقات البريدية في الكتاب كنسخة محدودة من الطبعة الأولى، ولكن ليس في إعادة الطباعة.
منتجات ذات صله
عزز تجربتك مع هذه العناصر ذات الصلة
Fashion
Our premium fashion collection
Life Items
Our Life items are like a treasure trove waiting to be discovered